أصبر على المقســـــوم لو فيه حرمـــــان يمكن يصير بآخر الوقت خيـــــــره

مَبروك افتْتاح المّدونَة عَزَفْت لَنَا الحانا زُمُرُّدِيَّةً
اِسْتَوْحَتْ مِنْ الْإِبْدَاعِ عَنَوْانَا لَهَا
وَمِنْ الْإِحْسَاسَ مِنْهَاجَا سَارَتْ بِهِ
بِسَلاَسَةِ لَامَسَتْ إِحْسَاسُنَا وَأَرْوَتْهُ
لِجِمَالِهَا كُلَّمَا وَصَلَتْ لِنِهَايَتِهَا وَجَدَتْ نَفْسُِي أَتَأْمُلُهَا مِنْ جَدِيدِ
دُوِّمَا بالإنتظار ل عَذْبَ ماتطرحه أنَامِلَكَ وَيَنْزُفُهُ إِحْسَاسَكَ
تَحِيَّاتُي الْوَرْدِيَّةِ لَك
و عَبِيرَ وُدِيَ ل رَوَّحَك

بكل التووووفيق نايف

ان ارجعلك بالمشاركات

.. عنـدمآ تتألم .. وتتألم .. وتشتكـي





وتتكلم ..


وتظـــن أن من تشتكـي لـه سيتمنـى لو أنـه مكآنك ..
ليُزيـح عنكـ الهم .. ثـم .. تَـنـْصـدِمْ .. أن عينه معك ..
دون قلبـه و عقلـه ..
عندهآ تشـعـر انك تشـعـر ولا يشـعـرون .. !

تمر الدقائق
ويداهمني
الوقت
كالسيف
بلا رحمة
وشفقان
منه
والسنين
تمر شهورها
شهراً تلوا
شهر
وتمر أيامها
يوماً تلوا
يوووم...

لم يبقى
عضو من
جسدي
إلا وشتكى
من جراح
ومن ألم
ومن عناء
أناس عايشتهم

[

- بِقدرِ مآتكون أحلآمُنا جميلة ، مِثل الطيور بعضهآ يُحلّق في الأُفق ،
و بعضهآ يحطّ على أشرعة الصيد ، وبعضهآ ينآم بينَ دموعنآ ، بِقدر مآ تختفي كُلّمآ كُبرنآ .
فلآ نعود نرآهآ ، أو تموت في أيدينآ وتتعفّن وتؤذينآ رائحتهآ .
أحلآم كُبرى ، صِرنآ نتمنى أنّ لا تتحقق لأنّ تيّآر حياتنآ لم يعُد آمناً لِلسباحة .
وأحلآم صُغرى ، لم تعُد ذاتَ قيمة ! ،
لأنّ تحقيقها صآرَ يُشبه إحتفالاً صغيراً في مدينة منكوبة .

رَبي لا أرى شيء مِن آلدُنيا يَدوُم !

وُ لا أرى فيهَآ حالا يستقيم … !

فآجعلنيّ انطُق فيهَآ بِعلم ، وأصمُت فيهَآ بِحُلم “

يَ رب
(ًطهِرني منْ ” آلحّزنْ” , و بعّثرةَ آلخّطآيآ ..
وهّبني يآ آلله ( نسياناً و غفرانا
و حقّقَ لي ي ربْ أفضَل مآ أتمنـآه
و أرزُفنِي ( آلفَرحّة ) بأيآمي آلقَآدمة