احلى اصحاب
]ωеlсσм ~

أهڷاً وَسهـڷاً بك ,

כـيآڪ آڸبآڙـے ,

ٳذآ ڪآنَتْ هذہ أۈڵ ڗيآرۃ ڷڪِ ۉ ٺوڍيـטּ آلـﭡـڛـפـيڷ

فِيْ منتدانا أضغطـے عَلـے 'تَڛجيلْ' ,

أمآ إذـآ ڪُنتِ ۈآحِدَهْ مِنْ مُبڍ۶ـآتُڼآ

ۈٺـوديـטּ آڷڍכֿـۋڵ ڶڶمُـטּـٺڍـے

ٳضغَطِـے عَلے 'دُخول'

ڼڛـ۶ـڍ بِـ ڒؤيتُڪ =)

∫» استمتعي معنا !
احلى اصحاب
]ωеlсσм ~

أهڷاً وَسهـڷاً بك ,

כـيآڪ آڸبآڙـے ,

ٳذآ ڪآنَتْ هذہ أۈڵ ڗيآرۃ ڷڪِ ۉ ٺوڍيـטּ آلـﭡـڛـפـيڷ

فِيْ منتدانا أضغطـے عَلـے 'تَڛجيلْ' ,

أمآ إذـآ ڪُنتِ ۈآحِدَهْ مِنْ مُبڍ۶ـآتُڼآ

ۈٺـوديـטּ آڷڍכֿـۋڵ ڶڶمُـטּـٺڍـے

ٳضغَطِـے عَلے 'دُخول'

ڼڛـ۶ـڍ بِـ ڒؤيتُڪ =)

∫» استمتعي معنا !
احلى اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احلى اصحاب

الصدآقه ورده عبيرهآ الأمل ورحيقهآ الوفآء ونسيمهآ الحب وذبولها الموت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام نبيل
عضو مجتهد
عضو مجتهد
ام نبيل


المشاركات : 391
نقاط : 19890
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 11/10/2013
العمر : 68

 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   Empty
مُساهمةموضوع: * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/     * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   Icon_minitime7/11/2013, 09:54


الحـدِيثُ التاسع عشر :: مشْروع بُستـان السُّنـة

 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   02icpzs17

● الحديث ●
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
"" مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا"" رواه مسلم
 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   481868yokdlfh1fk
● أحاديث صحيحة وضعيفة وموضوعة عن فضل الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم
الصحيحة

"1- من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات"
قال الألباني : صحيح .
-------------------
2- ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : على شرط مسلم .
وقال الألباني : إسناده حسن .
---------------------
3- إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة"
قال الألباني : حسن لغيره

 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   989343ohhhvwl9ln

الضعيفة

"1- من صلى عليّ في يوم ألف صلاة لم يمت حتى يبشر بالجنة "
قال الشيخ الألباني : ضعيف جداً .
---------------------
2- من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة"
ضعّفه الإمام العراقي والشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة .
---------------------
3- من صلى علي فى يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة :سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه"
لا يصحّ .

 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   481868yokdlfh1fk

● ما معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ ●
" الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " فمعناها - عند جمهور العلماء :
من الله تعالى : الرحمة
ومن الملائكة : الاستغفار
ومن الآدميين : الدعاء
وذهب آخرون – ومنهم أبو العالية من المتقدمين ، وابن القيم من المتأخرين ، وابن عثيمين من المعاصرين – إلى أن معنى " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " هو الثناء عليه في الملأ الأعلى ، ويكون دعاء الملائكة ودعاء المسلمين بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بأن يثني الله تعالى عليه في الملأ الأعلى
وقد ألَّف ابن القيم – رحمه الله – كتاباً في هذه المسألة ، سمّاه " جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام " وقد توسع في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ،وأحكامها ، وفوائدها، فلينظره من أراد التوسع .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
" قوله : " صلِّ على محمد " قيل : إنَّ الصَّلاةَ مِن الله : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدُّعاء .
فإذا قيل : صَلَّتْ عليه الملائكة ، يعني : استغفرت له .
وإذا قيل : صَلَّى عليه الخطيبُ ، يعني : دعا له بالصلاة .
وإذا قيل : صَلَّى عليه الله ، يعني : رحمه .
وهذا مشهورٌ بين أهل العلم ،
لكن الصحيح خِلاف ذلك ، أن الصَّلاةَ أخصُّ من الرحمة، ولذا أجمع المسلمون على جواز الدُّعاء بالرحمة لكلِّ مؤمن ،واختلفوا : هل يُصلَّى على غير الأنبياء ؟ولو كانت الصَّلاةُ بمعنى الرحمة لم يكن بينهما فَرْقٌ ، فكما ندعو لفلان بالرحمة نُصلِّي عليه .
وأيضاً : فقد قال الله تعالى : ( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة157 ، فعطف " الرحمة " على " الصلوات " والعطفُ يقتضي المغايرة فتبيَّن بدلالة الآية الكريمة ، واستعمال العلماء رحمهم الله للصلاة في موضع والرحمة في موضع : أن الصَّلاة ليست هي الرحمة .
وأحسن ما قيل فيها : ما ذكره أبو العالية رحمه الله أنَّ صلاةَ الله على نبيِّه : ثناؤه عليه في الملأ الأعلى .
فمعنى " اللَّهمَّ صَلِّ عليه " أي : أثنِ عليه في الملأ الأعلى ، أي : عند الملائكة المقرَّبين .
فإذا قال قائل : هذا بعيد مِن اشتقاق اللفظ ؛ لأن الصَّلاة في اللُّغة الدُّعاء وليست الثناء : فالجواب على هذا : أن الصلاة أيضاً من الصِّلَة ، ولا شَكَّ أن الثناء على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى من أعظم الصِّلات ؛ لأن الثناء قد يكون أحياناً عند الإنسان أهمُّ من كُلِّ حال ،فالذِّكرى الحسنة صِلَة عظيمة .
وعلى هذا فالقول الرَّاجح : أنَّ الصَّلاةَ عليه تعني : الثناء عليه في الملأ الأعلى " انتهى .
" الشرح الممتع " ( 3 / 163 ، 164 ) .
 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   481868yokdlfh1fk

فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم ●
ونأخذ تلك الفضائل بالتفصيل من كتاب جلاء الأفهام لابن القيم رحمه الله

1 – إمتثال أمر الله سبحانه وتعالى :
موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، وإن اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال ، وصلاة الله تعالى عليه ثناء وتشريفوموافقة الملائكة فيها ,هذا كله صحيح
، لقوله تعالى : (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) .
2 – حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة واحدة :
وهذا صحيح أيضا ، لقوله عليه الصلاة والسلام : "" مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا "" . رواه مسلم .
3 – أنه يرفع له عشر درجات وأنه يكتب له عشر حسنات وأنه يمحى عنه عشر سيئات :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "" مَن صلَّى عليّ واحدة صلى الله عليه عشر صلوات ، وحَطّ عنه عشر خطيئات "" . رواه أحمد والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم . وصححه الألباني . وقال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح , وهذا إسناد حسن .
وقال عليه الصلاة والسلام : "" من صلى عليّ مرة واحدة كَتَب الله له عشر حسنات "" . رواه الجهضمي في " فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " وصححه الألباني .
4 – أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ، فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين وكان موقوفاً بين السماء والأرض قبلها :
عن فَضَالَةَ بنَ عُبَيْدٍ صَاحِب رَسُولِ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : "" سَمِعَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم رَجُلاً يَدْعُو في صَلاَتِهِ لَمْ يُمَجّدِ الله وَلَمْ يُصَلّ عَلَى النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : عَجِلَ هَذَا . ثُمّ دَعَاهُ فَقَالَ - لَهُ أوْ لِغَيْرِهِ - : إذا صَلّى أَحْدُكُمْ فَلْيبْدَأْ بِتَمْجِيدِ رَبّهِ وَالثّنَاءِ عَلَيْهِ ، ثُمّ يُصَلّي عَلَى النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، ثُمّ يَدْعُو بَعْـدُ بِمَـا شـاء "" . رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن خزيمة والحاكم ، وصححه على شرط مسلم ، ورواه ابن حبان .
5 – أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة أو أفردها :
قال عليه الصلاة والسلام :
"" إِذَا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا ، ثُمَّ سَلُوا اللَّهَ لِي الْوَسِيلَةَ ، فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ لا تَنْبَغِي إِلاَّ لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ ،فَمَنْ سَأَلَ لِي الْوَسِيلَةَ حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ"" . رواه مسلم .
وقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "" مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ : اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلاةِ الْقَائِمَةِ ، آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ ،وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ ؛ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ "" . رواه البخاري .
6 – أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه :
ثبت عند الترمذي "" أن النبي صلى الله عليه وسلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلثا الليل قام فقال : يا أيها الناس اذكروا الله ، اذكروا الله ، جاءت الراجفة ، تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه ، جاء الموت بما فيه . قال أُبيّ : قلت : يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك ،فكم أجعل لك من صلاتي ؟ فقال : ما شئت . قال : قلت : الربع ؟ قال : ما شئت ، فإن زدت فهو خير لك . قلت : النصف ؟ قال : ما شئت ، فإن زدت فهو خير لك . قال : قلت : فالثلثين ؟ قال : ما شئت ، فإن زدت فهو خير لك . قلت : أجعل لك صلاتي كلها ؟ قال : إذاً تُـكفى هـمّـك ، ويُغفر لك ذنبك .""
 * الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/   481868yokdlfh1fk
يقول الله تعالى {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّون عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }
قال ابن كثير: والمقصود من هذه الآية أن الله سبحانه وتعالى أخبر عباده
بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى بأنه يثني عليه عند الملائكة المقربين وأن الملائكة تصلي عليه ثم أمر تعالى أهل العالم بالصلاة والتسليم عليه ليجتمع الثناءعليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعاً.
أيها الأحبة في الله إن مجلساً لا يُصلى فيه على النبي صلى الله عليه وسلم يكون على أصحابه حسرة وندامة يوم القيامة فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّ مَقَالَ:
"" مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ إِلَّا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ""
أخرجه الترمذي وقَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
صلوا على نبيكم أينما كنتم فإن صلاتكم تصل إليه فقد أخرج النسائي وابن حبان والإمام أحمد بإسناد صحيح عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ زَاذَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
""إِنَّ لِلَّهِ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ يُبَلِّغُونِي مِنْ أُمَّتِي السَّلَامَ""

وإن من أفضل الأوقات التي حثكم فيها نبيكم وحبيبكم صلوات ربي وسلامه عليه من الصلاة والسلام عليه فيها هو هذا اليوم يوم الجمعة فقد أخرج النسائي عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"" إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَام وَفِيهِ قُبِضَ وَفِيهِ النَّفْخَةُ وَفِيهِ الصَّعْقَةُ فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنْ الصَّلَاةِ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تُعْرَضُ صَلَاتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرَمْتَ أَيْ يَقُولُونَ قَدْ بَلِيتَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَام""
عن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‏:‏ ‏"‏ أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة ‏"‏
وروينا في سنن أبي داود والنسائي وابن ماجه، بالأسانيد الصحيحة، عن أوس بن أوس رضي اللّه عنه،قال‏:‏ قال رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏إِنَّ مِنْ أفْضَلِ أيَّامِكُمْ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فأكْثِرُا عَليَّ مِنَ الصَّلاةِ فِيهِ، فإنَّ صَلاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَليَّ‏"‏ فقالوا‏:‏ يا رسول اللّه‏!‏ وكيف تُعرض صلاتنا عليك وقد أرَمْتَ‏؟‏ ـ قال‏:‏ يقول‏:‏ بليت ـ قال‏:‏ ‏"‏إنَّ اللّه حَرَّمَ على الأرض أجْسادَ الأنْبِياءِ‏"‏‏
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:
" ‏لا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيداً وَصَلُّوا عليَّ، فإنَّ صَلاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ‏"‏‏"


والحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
* الحـدِيثُ التاسع عشَر من كتاب السبعين حديثا/
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» * الحـدِيثُ الثالث عشَر من كتاب السبعين حديثا/
»  * الحـدِيثُ الرابع عشَر من كتاب السبعين حديثا/
»  * الحـدِيثُ الخامس عشَر من كتاب السبعين حديثا/
» * الحـدِيثُ السادس عشَر من كتاب السبعين حديثا/
» * الحـدِيثُ السابع عشَر من كتاب السبعين حديثا/

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى اصحاب  :: »(- ♥المنتديات الاسلامية ♥•-) :: سيرة آلرسووول صلى آلله عليه وسلم وآصحآآآبه-
انتقل الى: