احلى اصحاب
]ωеlсσм ~

أهڷاً وَسهـڷاً بك ,

כـيآڪ آڸبآڙـے ,

ٳذآ ڪآنَتْ هذہ أۈڵ ڗيآرۃ ڷڪِ ۉ ٺوڍيـטּ آلـﭡـڛـפـيڷ

فِيْ منتدانا أضغطـے عَلـے 'تَڛجيلْ' ,

أمآ إذـآ ڪُنتِ ۈآحِدَهْ مِنْ مُبڍ۶ـآتُڼآ

ۈٺـوديـטּ آڷڍכֿـۋڵ ڶڶمُـטּـٺڍـے

ٳضغَطِـے عَلے 'دُخول'

ڼڛـ۶ـڍ بِـ ڒؤيتُڪ =)

∫» استمتعي معنا !
احلى اصحاب
]ωеlсσм ~

أهڷاً وَسهـڷاً بك ,

כـيآڪ آڸبآڙـے ,

ٳذآ ڪآنَتْ هذہ أۈڵ ڗيآرۃ ڷڪِ ۉ ٺوڍيـטּ آلـﭡـڛـפـيڷ

فِيْ منتدانا أضغطـے عَلـے 'تَڛجيلْ' ,

أمآ إذـآ ڪُنتِ ۈآحِدَهْ مِنْ مُبڍ۶ـآتُڼآ

ۈٺـوديـטּ آڷڍכֿـۋڵ ڶڶمُـטּـٺڍـے

ٳضغَطِـے عَلے 'دُخول'

ڼڛـ۶ـڍ بِـ ڒؤيتُڪ =)

∫» استمتعي معنا !
احلى اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احلى اصحاب

الصدآقه ورده عبيرهآ الأمل ورحيقهآ الوفآء ونسيمهآ الحب وذبولها الموت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام نبيل
عضو مجتهد
عضو مجتهد
ام نبيل


المشاركات : 391
نقاط : 19785
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 11/10/2013
العمر : 68

 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً Empty
مُساهمةموضوع: الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً    الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً Icon_minitime1/11/2013, 02:38






بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..




>> مشرُوع بُستَان السُنَّة / الحدِيث الثـَامِن ~




 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً 468844349

عَن أَبي الدَّردَاءِ رَضِي اللَّه عنْهُ ، أَنَّهُ سمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَقُولُ :


«

ما مِن عبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعُو لأَخِيهِ بِظَهرِ الغَيْبِ إِلاَّ قَالَ المَلكُ ولَكَ بمِثْلٍ» رواه مسلم .



<< الحديث المشابه>>



وعَنْهُ أَنَّ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ يقُولُ : « دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ ، عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دعا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ : آمِينَ ، ولَكَ بمِثْلٍ » رواه مسلم .


 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً 130130




<< شرح الحديث >>



في قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : ولك بمثل ) ..

وفي رواية : (قال الملك الموكل به آمين ولك بمثل ) ..
وفي رواية : ( دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة , عند رأسه ملك موكل , كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل ) . ‏



‏أما قوله صلى الله عليه وسلم : ( بظهر الغيب ) ‏ ‏فمعناه : في غيبة المدعو له , وفي سره ; لأنه أبلغ في الإخلاص . ‏

‏قوله : ( بمثل ) ‏ ‏هو بكسر الميم وإسكان الثاء , هذه الرواية المشهورة ,قال القاضي : يقال ورويناه بفتحها أيضا , هو مثله ومثيله بزيادة الياء , أي : عديله سواء , وفي هذا فضل الدعاء لأخيه المسلم بظهر الغيب ..
ولو دعا لجماعة من المسلمين حصلت هذه الفضيلة , ولو دعا لجملة المسلمين فالظاهر حصولها أيضا , وكان بعض السلف إذا أراد أن يدعو لنفسه يدعو لأخيه المسلم بتلك الدعوة ; لأنها تستجاب , ويحصل له مثلها .


 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً 130130

<< ما يُستفاد من الحديث >>



أخي الكريم ، أختي الكريمة ..
هل أحسست يوما بالوحدة؟ فلا أحد يسأل عنك أو يهتم بأمرك...
هل مرضت يوماً وكنت في أمس الحاجة أن يتصل بك شخص - مجرد اتصال – ليطمئن على حالك؟
كيف يكون حالك حينما تشعر أن الناس جميعاً لا يهتمون بك؟
الكل من حولك لا يشعرون بك... لا يعرفون ما يحدث لك... لا يدركون آلامك... لا يحسون باعتصار قلبك وحاجتك إليهم... تحتاج دائماً إلى من يقف بجانبك؟ تقول في نفسك الكل تخلوْا عني...
أليس لي حق عليهم؟
هل احتجت يوماً إلى مُعين، إلى صديق، إلى رفيق؟

أخي الحبيب..

>> هل احتجت يوماً إلى دعوة؟

في عصر طغت فيه المادة على كل شئ لا يهتم الناس في زماننا إلا بأنفسهم، بأموالهم وما سوف يجلبونه اليوم وغداً وبعد غد، بملذاتهم، بشهواتهم، الكل يقولها في الدنيا مثل الآخرة " نفسي نفسي"..
فوالله لن يفلح في الآخرة من يقولها في الدنيا ويعمل بها.

لا بد أن تحس بمن حولك، وتهتم بأمرهم فقد روى الطبراني عن حذيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم، ومن لم يمس ويصبح ناصحاً لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم فليس منهم".


كيف تكون مسلماً تعيش آمناً مطمئناً ولا يشغلك حال مَن حولك؟
أين أنت من حديث النبي صلى الله عليه وسلم:‏"‏ مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ، إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى‏"‏. رواه مسلم


كيف ترضى لنفسك ولغيرك الأذى دون أن يدفعه عنكم أي أحد‏؟
إننا مسلمون... جسد واحد... عقيدة واحدة... ندين لرب واحد نؤمن بنبي واحد... فكيف لنا أن نتفرق؟
عن أبي موسى، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا ‏"‏ ‏رواه مسلم.


أيها الأحباب إن الإسلام قد قام على الوحدة وأكد أن مع الوحدة تأتي عبادته عز وجل في قول الحق تبارك وتعالى، "وإن هذه أمتكم أمة واحدة، وأنا ربكم فاعبدون"
فكأن الله يقول لنا توحدكم هو سبيل لعبادتي، وأمر بالأخوة كرباط قوى متين فقال عز شأنه "فأصبحتم بنعمة إخوانا" وجعل العقيدة رأس الأمر وأساس البناء وروح الإسلام والمسلمين ، ومن ثم فيجب أن تعود إليها مكانتها وأن تتبوأ مكانها وموقعها من قلوب وأرواح المسلمين.


 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً 130130

>> حِوارٌ مَع القلْبِ :

أيها القلب... يا لك من عضو حير البشر جميعاً... عضلة صغيرة مثلك لو انصلحت انصلح حالي وحال المسلمين جميعاً وما وقفنا موقفاً مثل الذي نقفه اليوم من إذلال ومهانة في كل ديار المسلمين... لا تصدقني ؟!!!
هل تصدق الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ بالطبع نعم .

فقد قال صلى الله عليه وسلم: اَلاَ وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ‏ ،‏ اَلاَ وَهِيَ الْقَلْبُ ‏"‏‏.‏رواه الشيخان

يا قلبي هل أصابك الوهن وصدق فيك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي رواه البخاري عن ثوبان، مولَى رسولِ اللَه صلَى اللَه عليه وسلَم قال قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم "يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ الْأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَدَاعَى الْأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ ..
فقَالَ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنْ تَكُونُونَ غُثَاءً كَغُثَاءِ السَّيْلِ يَنْتَزِعُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمْ الْوَهْنَ ..
قَالَ : قُلْنَا وَمَا الْوَهْنُ قَالَ : حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ‏"

يا قلبي:

<< إنّي تذكرت والذكرى مؤرقة >< مجداً تلداً بأيدينا أضعناه >>
<< أَنّى اتجهت إلى الإسلام في بلد >< تجده كالطير مقصوصا جناحاه>>
<< كم صرّفَتنا يدٌ كنّا نُصرّفها >< وبات يملكنا شعب ملَكناه >>


 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً 130130


>> أسبَابْ وأوقاَت إجابة الدُعاَء :

قال الشيخ صفوت حجازي حفظهُ الله : إن من أسباب إجابة الدعاء الإقبال على الله بخشوع هذا الدعاء وأنت على طهارة تقبل على الله.. ترفع يديك..تلح في الدعاء وتبدأ الدعاء بحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله ثم تكرر الدعاء وتلح وتسأل الله بأسمائه وصفاته وأبشر بالخير وأنت حري بالإجابة وهكذا لك أن تدعو في السجود فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " اَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ " رواه البخاري ، وفي رواية أخرى فاجتهدوا في الدعاء.

وكذلك من أسباب الإجابة الدعاء بين الآذان والإقامة وهكذا في جوف الليل وفي آخر الليل كل هذا محل إجابة فاجتهد في هذه الأوقات وكن من المصلين في جوف الليل وفي آخر الليل واجتهد في الدعاء واصدق فيه، واخشع فيه، وأبشر بالخير.



 الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً 130130



>> أخِي الكريم ، أخْتي الكرِيمَة :

هل يحتاج قلبك إلى أن تحادثه؟
الأمر لا يحتاج منا إلا لوقفة نقفها لله وحده مصارحة بيننا وبين أنفسنا، فالمسلمون هنا وهناك في كل مكان ينتظرون دعماً – ولو معنوياً – فهل يكون هذا الدعم دعوة مخلصة خالصة لله في جوف الليل وفي كل صلاة؟
هل يكون تذكيراً للمسلمين بحال إخوانهم؟
هل يكون ...... ؟

انتظر..!
انتظر....!
انتظر....!
انتظر....!

أخي لماذا أفكر وحدي ؟
حاول أن تفكر معي وتعمل بهذا التفكير وتذكر به الآخرين عسى أن يكون هذا التفكير وهذا العمل هي الإجابة التي نقدمها بين يدي الله يوم القيامة حينما يسألنا ماذا قدمنا لنصرة المسلمين.

فيا أيها الأحباب ألّحوا على الله وضُجُّوا إليه وأكثروا من الدعاء إليه متوجهين بقلوبكم مخلصين لربكم بأن يرفع عن الأمة ما نزل بها، بأن يستخدمنا ولا يستبدلنا، وأن يجعلنا من فريق السعداء الذين ينالون سعادة الدارين، الدنيا والآخرة.


اللهم آمين ..





* لا تنسوْنا من طيِّب دُعاءكم ~

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحديث الثامن من كتاب السبعين حديثاً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الحديث الثاني من كتاب السبعين حديثاً
»  الحديث الثالث من كتاب السبعين حديثاً
»  الحديث الرابع من كتاب السبعين حديثاً
»  الحديث الخامس من كتاب السبعين حديثاً
»  الحديث السادس من كتاب السبعين حديثاً

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى اصحاب  :: »(- ♥المنتديات الاسلامية ♥•-) :: سيرة آلرسووول صلى آلله عليه وسلم وآصحآآآبه-
انتقل الى: